بقلم: زينب عبده عاينت اطوارى مابين صحوى وغفلتى ناديت توابا بارئ بعضى وجملتى وقرات اقدارى مابين غيبى وحضرتى .فادركت انى تحت سؤال امانتى وعرضت اسرارى مابين عقلى ومهجتى رضيت بينهما اصلى نار جهالتى وكتبت اشعارى مابين طهرى وسوءتى فناشدت صدقا لوعى نارى وجنتى وكتمت اوزارى مابين حيائى وتوبتى ساررت بين طيات الليالى دمعتى .واعلنت عجزى مابين ضعفى وقوتى .فرددت امرى حيث استطابت قبلتى .فى رياض الامانى تهادت راحتى عسى ياتى لانس طيف خيال وبين احضان الشوق استنامت وحدتى حتى استنارت طينتى وبان جمالى ونحو اعملوا وقف الخطا يناشدنى بدا المسير فى صيرورة اقبالى ااااااه حبيبى ياالله